جريدة الأحداث الإلكترونية / نبيل اجرينيجة
تسود حالة من الغضب والاستياء لدى العديد من المواطنين بسبب تهالك جانب من سور إعدادية “مولاي يوسف” بمدينة اسفي حيث أن جزء كبير من السور على وشك الإنهيار منذ اكثر سنتين وتفاقم المشكل ؛ خاصة وبأن الجزء المهدد يوجد بمكان يعج بساكنة تجزئة لالة هنية الحمرية و يعتبر كذلك ممرا رئيسيا لساكنة المدينة القديمة ؛ و بالتالي لا قدر الله إن سقط السور فستكون فاجعة كبرى و يكون الضحية كبش فداء لاهمال المسئولين في التربية و التعليم و السلطات المحلية.
فهل سيظل هذا الوضع المرعب لمدة كثيرة ولا أحد يحرك ساكنا ؟ علما أن هذا السور بدأ يتهالك من جهة أخرى وعلى الشارع العام .